معبد دندرة للالهة حاتحور
١- الاسم الاصلى هو تنترة او لونيت
٢- تاريخ دندرة يعود الى عصر ما قبل الاسرات حين كانت عاصمة المنطقة السادسة لمصر العليا و كانت حتحور معبودتها الرئيسية
٣- يرجع تاريخ المعبد الى عصر خوفو و قام الملك بيبي الاول بترميمه فيما بعد
٤- وقت التنقيب عن المعبد كان مغطى بالرمال الى النصف تقريبا، و هو ما حافظ على الرسومات على جدران المعبد و اعمدته و ايضا حافظ عليها من النهب و الغرف العليا كانت مسكونة و عاش فيها اناس لفترات طويلة و كانوا يوقدون النار لطعامهم و التدفئة و لذا نجد حتى اليوم اثار الهباب على الاسقف الداخلية للمعبد و هو ما صعب عملية الترميم
٥- المساحة الكلية حوالى ٤٠٠٠٠ متر مربع اى حوالى ١٠ افدنة ، محاطة بسور من الطوب الاحمر
٦- دندرة كانت مكان المعابد للالهة منذ فجر التاريخ
٧- المبانى بنيت على مدار التاريخ ، الملك بيبي الاول بنى فيه عام ٢٢٥٠ قبل الميلاد - من حوالى ٤٢٦٠ سنة و هناك من بنى فى عهد الاسرة الثامنة عشرة حوالى ١٥٠٠ قبل الميلاد ، واحدث مبانى المعبد كان فى عهد اخر فرعون مصرى من ٣٦٠-٣٤٣ قبل الميلاد و هو الفرعون نقتانبو الثانى
٨- تكوين المعبد
معبد حتحور الرئيسى
معبد ميلاد ايزيس
البحيرة المقدسة
بيت الولادة بناه نقتانبو الثانى
الكاتدرائية القبطية
بيت الولادة الرومانى
المصحة
مقياس النيل
٩- استغرق بناء المعبد الرئيسى الجديد حوالى ٢٥٠ سنة و بدأ البناء عام ١٢٥ قبل الميلاد فى عهد بطليموس التاسع ، المبنى القديم لا يوجد له اثر الان
١٠- بطليموس التاسع وضع البنية الاساسية و الهيكل الحجرى العام ، اسلافه استكملوا البناء و خاصة بطليموس الثالث عشر، و بعد هذا اضافت كليوباترا اللمسات الجمالية و الديكور ، بالمناسبة كليوباترا
اسمها كليوباترا السابعة و هى اخر ملكة مصرية على عرش مصر
١١- النقوش الداخلية تبين القياصرة الرومان اغسطس و تبريوس و نيرو يقدمون القرابين للالهة كما كان يفعل المصريون القدماء
١٢- بالطبع هذا المعبد مثل كل المعابد الاخرى تعرض للتشويه من قبل المسيحيين الاوائل بسبب غضبهم من عبادة الاوثان فى هذه المعابد
١٢- بالطبع هذا المعبد مثل كل المعابد الاخرى تعرض للتشويه من قبل المسيحيين الاوائل بسبب غضبهم من عبادة الاوثان فى هذه المعابد
١٣- المعبد الرئيسى يبدأ بالصالة الكبيرة التى بدأ بناءها القيصر اغسطس و انهاها القيصر نيرو، مرفوعة على ٢٤ عمود فى ٤ صفوف و ارتفاع العمود ٢٧ متر، تأتى بعدها ٣ صالات اخرى مختلفة الاحجام و ١١ غرفة جانبية
١٤- حتحور ترجع فى قدمها الى انها اقدم من التاريخ نفسه، لانه هناك ادله قوية ان مصر مع دول الشرق الاوسط قبل التاريخ عبدوا الاله الام الخالقة للكون و رئيسة الالهة، كانت دائما ترسم بقرة و النجوم فى بطنها لترمز انها هى الكون نفسه
١٥- احد الاسقف فى المعبد يرمز لحتحور بالالهة نوت ، الهة السماء
١٦- ايضا هى جانب من اله الشمس ولذا نجد قرص الشمس يوضع بين قرنيها
١٧- و كدورها كإلهة الامومة تظهر و هى ترضع حورس
١٨- فى البر الغربى بالاقصر ، احيانا تظهر حتحور فى الرسومات بالمقابر وهى ترضع الملك الميت بلبن الخلود و لذا كانوا يسمونها هناك الهة الغرب
١٩- البطالمة كانوا يعرفون حتحور بأفرودايت الهة الحب
٢٠- كان هناك احتفال سنوى مشهور و هو رحلة حتحور عبر النيل الى ادفو لتقابل ابنها فى الرضاعة حورس وكان هذا الاحتفال يحضره الكثير ممن لهم تمنيات و مطالب عند حتحور لتحققها لهم
٢١- البوابة الخارجية بنيت فى عهد الامبراطور دوميتيان
٢٢- معظم الاعمدة فى البهو الرئيسى اما وقعت او استخدمها المسيحيين الاوائل فى بناء الكنيسة الجانبية
٢٣- سقف المعبد عبارة عن نجوم و رموز اخرى ، و هذا السقف هو الافضل فى معابد مصر كلها من ناحية الحفاظ على الحالة الاصلية له
٢٤- السقف مقسم من الاعمدة الى ٦ اقسام، كل قسم له ما يميزه
٢٥- القسم الاول: الشرق و به الالهة نوت الهة السماء كوجه من وجوه حتحور، جسمها ممتد فى السقف كله، ارجلها و ايديها هم اعمدة الكون و الشمس تبحر فى جسمها كل ليلة , و يوجد ٦ ابراج تمثل ٦ اشهر من السنة و يوجد ايضا ١٨ مركب كل مركب عبارة عن ١٠ ايام ، يكون المجموع ١٨٠ يوم و هو نصف سنة عند المصريين القدماء، لان السنة عند قدماء المصريين كانت ٣٦٠ يوم و يوجد ٥ ايام غير رسمية يضيفها الكهنة لتظبيط السنة فى اخرها
٢٦- القسم الثانى: الرياح متمثلة فى شخص بأجنحة فى كل طرف من اطراف السقف و ساعات الليل ممثلة بحيوانات و رجال
٢٧- القسم الثالث: العين المجردة رمز القمر، نراه فى دورة ال ٢٨ يوم ، عندما تصعد سلالم حيث يوجد ايزيس و اوزوريس ، هذا هو البدر، و العين المغلقة تعنى الهلال
٢٨- القسم الرابع: اقراص و نسور بأجنحة رمز الفرعون كحورس منتصر و متحد مع الاله الشمس
٢٩- القسم الخامس: ١٢ مركب مقدس يرمزوا لساعات النهار، و يركب فى كل مركب اله او الهة المخصص له الساعة
٣٠- القسم السادس: يمثل النصف الاخر من السنة
٣١- الصالة التالية تسمى صالة الظهورات
٣٢- يوجد ٦ حجرات كانوا للتخزين، حجرة لتحضير العطور، حجرة كمكتبة، حجرة كخزينة للمجوهرات و المعادن النفيسة
٣٣- على السطح يوجد معبد اوزوريس
٣٤- تحت قدس الاقداس ، يوجد عدد من السراديب تصل اليها عن طريق ابواب خفية و كانت السراديب تستخدم لتخبئة ثروات المعبد, فى عام ١٩٦٠ النقوش سرقت من احد السراديب، و الان يوجد سرداب واحد فقط مسموح بدخوله, هذا السرداب كان يوجد بداخله مومياء البقرة المقدسة
٣٥- البحيرة المقدسة: الحوائط فى البحيرة مقوسة للخارج لمقاومة ضغط الارض المحيطة، وكانت تستخدم
لتمثيل مسرحيات اسطورية مثل علاقة حورس بحتحور
٣٦- بعد هذا تجد المصحة، و هى مبنية بالطوب عكس باقى المعابد، كانت المعابد الفرعونية كمثابة حج للمرضى والعواجيز طلبا للشفاء، كانوا يشربون الماء المسكوب على تمثال الالهة و احيانا يستحموا فى السائل المقدس و كان الكهنة الاطباء يعطوهم الاعشاب للعلاج
٣٧- بجانب المصحة هناك مكان الولادة لنقتانبو الثانى، تمثل غرفة الولادة ولادة الاله ايهى ابن حتحور و الرسومات تبين الاله الخالق خنوم و هو يصنع الطفل على عجلة الخزف و الام ترضعه
٣٨- غرفة الولادة الرومانية فى عصر اغسطس قيصر و هى تختلف عن البطلمية ان امون هو من صنع ايهى و ليس خنوم
١٤- حتحور ترجع فى قدمها الى انها اقدم من التاريخ نفسه، لانه هناك ادله قوية ان مصر مع دول الشرق الاوسط قبل التاريخ عبدوا الاله الام الخالقة للكون و رئيسة الالهة، كانت دائما ترسم بقرة و النجوم فى بطنها لترمز انها هى الكون نفسه
١٥- احد الاسقف فى المعبد يرمز لحتحور بالالهة نوت ، الهة السماء
١٦- ايضا هى جانب من اله الشمس ولذا نجد قرص الشمس يوضع بين قرنيها
١٧- و كدورها كإلهة الامومة تظهر و هى ترضع حورس
١٨- فى البر الغربى بالاقصر ، احيانا تظهر حتحور فى الرسومات بالمقابر وهى ترضع الملك الميت بلبن الخلود و لذا كانوا يسمونها هناك الهة الغرب
١٩- البطالمة كانوا يعرفون حتحور بأفرودايت الهة الحب
٢٠- كان هناك احتفال سنوى مشهور و هو رحلة حتحور عبر النيل الى ادفو لتقابل ابنها فى الرضاعة حورس وكان هذا الاحتفال يحضره الكثير ممن لهم تمنيات و مطالب عند حتحور لتحققها لهم
٢١- البوابة الخارجية بنيت فى عهد الامبراطور دوميتيان
٢٢- معظم الاعمدة فى البهو الرئيسى اما وقعت او استخدمها المسيحيين الاوائل فى بناء الكنيسة الجانبية
٢٣- سقف المعبد عبارة عن نجوم و رموز اخرى ، و هذا السقف هو الافضل فى معابد مصر كلها من ناحية الحفاظ على الحالة الاصلية له
٢٤- السقف مقسم من الاعمدة الى ٦ اقسام، كل قسم له ما يميزه
٢٥- القسم الاول: الشرق و به الالهة نوت الهة السماء كوجه من وجوه حتحور، جسمها ممتد فى السقف كله، ارجلها و ايديها هم اعمدة الكون و الشمس تبحر فى جسمها كل ليلة , و يوجد ٦ ابراج تمثل ٦ اشهر من السنة و يوجد ايضا ١٨ مركب كل مركب عبارة عن ١٠ ايام ، يكون المجموع ١٨٠ يوم و هو نصف سنة عند المصريين القدماء، لان السنة عند قدماء المصريين كانت ٣٦٠ يوم و يوجد ٥ ايام غير رسمية يضيفها الكهنة لتظبيط السنة فى اخرها
٢٦- القسم الثانى: الرياح متمثلة فى شخص بأجنحة فى كل طرف من اطراف السقف و ساعات الليل ممثلة بحيوانات و رجال
٢٧- القسم الثالث: العين المجردة رمز القمر، نراه فى دورة ال ٢٨ يوم ، عندما تصعد سلالم حيث يوجد ايزيس و اوزوريس ، هذا هو البدر، و العين المغلقة تعنى الهلال
٢٨- القسم الرابع: اقراص و نسور بأجنحة رمز الفرعون كحورس منتصر و متحد مع الاله الشمس
٢٩- القسم الخامس: ١٢ مركب مقدس يرمزوا لساعات النهار، و يركب فى كل مركب اله او الهة المخصص له الساعة
٣٠- القسم السادس: يمثل النصف الاخر من السنة
٣١- الصالة التالية تسمى صالة الظهورات
٣٢- يوجد ٦ حجرات كانوا للتخزين، حجرة لتحضير العطور، حجرة كمكتبة، حجرة كخزينة للمجوهرات و المعادن النفيسة
٣٣- على السطح يوجد معبد اوزوريس
٣٤- تحت قدس الاقداس ، يوجد عدد من السراديب تصل اليها عن طريق ابواب خفية و كانت السراديب تستخدم لتخبئة ثروات المعبد, فى عام ١٩٦٠ النقوش سرقت من احد السراديب، و الان يوجد سرداب واحد فقط مسموح بدخوله, هذا السرداب كان يوجد بداخله مومياء البقرة المقدسة
٣٥- البحيرة المقدسة: الحوائط فى البحيرة مقوسة للخارج لمقاومة ضغط الارض المحيطة، وكانت تستخدم
لتمثيل مسرحيات اسطورية مثل علاقة حورس بحتحور
٣٦- بعد هذا تجد المصحة، و هى مبنية بالطوب عكس باقى المعابد، كانت المعابد الفرعونية كمثابة حج للمرضى والعواجيز طلبا للشفاء، كانوا يشربون الماء المسكوب على تمثال الالهة و احيانا يستحموا فى السائل المقدس و كان الكهنة الاطباء يعطوهم الاعشاب للعلاج
٣٧- بجانب المصحة هناك مكان الولادة لنقتانبو الثانى، تمثل غرفة الولادة ولادة الاله ايهى ابن حتحور و الرسومات تبين الاله الخالق خنوم و هو يصنع الطفل على عجلة الخزف و الام ترضعه
٣٨- غرفة الولادة الرومانية فى عصر اغسطس قيصر و هى تختلف عن البطلمية ان امون هو من صنع ايهى و ليس خنوم
No comments:
Post a Comment